مبادئ الحرية والمساواة والآخاء والعدالة ـــــ معنى المساواة
المساواة (المبدأ الثاني) هي جزء لا يتجزأ من الحرية. فإن الانسان لا يولد عبداً بل حراً ومتمتعاً بحق المساواة مع كل انسان آخر.
المساواة (المبدأ الثاني) هي جزء لا يتجزأ من الحرية. فإن الانسان لا يولد عبداً بل حراً ومتمتعاً بحق المساواة مع كل انسان آخر.
ان الولاية هي ما يعطيه القانون من سلطة الى فئة من الناس، دون سواهم وعلى وجه التخصيص، من اجل القيام بوظيفة محددة.
في بيان نشر في أكثر من جريدة يومية، نَسَبَ القاضي السابق السيد راشد طقوش الى وزير العدل:
لست صاحب هذا القول (الذي اتبناه دون اي حرج). بل ان صاحبه هو الرئيس سامي الصلح الذي جهر به في 9 ايلول 1952 على باب مجلس النواب وهو خارج منه بعد ان القى فيه خطاباً عاصفاً انهاه بإعلان استقالته من رئاسة الوزراء دون تقديم كتاب استقالة خطي ! واقتطف من هذا الخطاب الشهير:
الفساد لغةً هو نقيض الصلاح. وان الطعام الفاسد أو الشراب الفاسد غير صالح للتناول، والهواء الفاسد هو غير صالح للتنفس. وإن إزالة الفساد لا تكون إلا بالتخلص من الفاسد. والتطهير لغةً هو استعادة الطهارة بإزالة الرجس.
وصلتني في شهر تموز الماضي من أحد القضاة، وهو عضو في مجلس القضاء الاعلى، رسالة نصية تحمل عنوان: “ السياسيون للقضاة: إرتشوا أو إنحنوا أو إرحلوا ! ”
كثرت الاقاويل والتكهنات حول مسألة أسباب وجود الرئيس سعد الدين الحريري في المملكة العربية السعودية على أثر اعلانه الاستقالة منها.
عطفاً على رسالتي في هذا الموضوع المؤرخة بتاريخ يوم أمس، والتي تناولت وظائف القاضي السيد جان فهد ووجوب فصلها، ليعين لكل منها رئيس متفرغ، أرجو تصحيح خطأ في وصف محكمة الاوقاف التي يرأسها القاضي فهد. وقد ورد ذكرها مرتين الاولى بعبارة “ محكمة الاوقاف المسيحية ” والثانية بعبارة “ محكمة الاوقاف الاستثنائية ”.
جاء في مطلع المرسوم رقم 1570 تاريخ 10/10/2017 بإجراء المناقلات والتعيينات القضائية:
ما أن نُشر المرسوم رقم 1570 المؤرخ في 10/10/2017 بإجراء المناقلات والتعيينات القضائية في عدد الجريدة الرسمية رقم 48 تاريخ 12/10/2017 حتى تعرض لإنتقادات واسعة وعلنية.