إما الحكم الصالح وإلا الثورة الآتية حتما”
اصبح من المسلمات، ولا سيّما بعد الحراك المدني الأخير، ان من يديـــــر الجمهورية اللبنانيــــــة هــــــو “ نظام ” سيء واستبدادي وفاسد وان كل الهيئات التي تمارس السلطات الدستورية اللبنانية قد نخرها الفساد.
اصبح من المسلمات، ولا سيّما بعد الحراك المدني الأخير، ان من يديـــــر الجمهورية اللبنانيــــــة هــــــو “ نظام ” سيء واستبدادي وفاسد وان كل الهيئات التي تمارس السلطات الدستورية اللبنانية قد نخرها الفساد.
نشرت بعض الصحف خلاصة قرار صدر حديثا” عن الغرفة الحادية عشرة في محكمة الاستئناف في بيروت لأنه طبق قانون الايجارات الجديد في تحديد تعويض إخلاء مأجور بناء” لطلب إسترداد مقدم من المالك. وأنني أعلق على هذا القرار بعد ان حصلت على نصه الكامل المنشور على موقع محامون.نت.
غلاسنوست glasnost كلمة روسية تعني العلانية والشفافية، وبالتالي حق وحرية الحصول على المعلومات. وهي شعار المرحلة الاخيرة من حكومة الاتحاد السوفياتي تحت زعامة غورباتشوف (1986 ـــــــ 1991) بعد ان كانت مطلبا” بارزا” من مطالب المعارضة الاصلاحية. فلما تبنى غورباتشوف هذا الطرح المناقض لمركزية السيطرة على المعلومات وسريتها التي كانت تؤلف عنصرا” جوهريا” من عناصر النظام …
صدر مؤخرا” عن محكمة الاستئناف في جبل لبنان قرار في شأن إحتساب مدة مرور الزمن على دعوى أتعاب المحامين. ففسّر الفقرة الثالثة من المادة 352 موجبات وعقود بأنها تعني ان مهلة مرور الزمن على أتعاب المحامين في الدعوى تبدأ لدى إنتهاء كل مرحلة من مراحلها بحكم نهائي.
كثيرا” ما تصدر عن المحاكم قرارات تستبعد تطبيق نصوص القانون الواضحة والصريحة بحجة التفسير. وعلى سبيل المثال فإن عدم تبليغ الحكم يترك مهلة الطعن مفتوحة إذا لم يكن وجاهيا”. وإن رد الطعن بإعتبار ان المهلة قد إنقضت دون ان يكون تم تبليغ الحكم مهما كان التعليل يؤلف الخطأ الجسيم ويستوجب الابطال لهذا السبب. وهذا ما …
يقوم النائب العام المالي، ومعاونوه، بتحريك دعوى الحق العام كل يوم بالادعاء على الناس أمام قضاة الجزاء المنفردين وقضاة التحقيق،
تلقيت من الزميل الاستاذ جميل واكد الكتاب التالي رداً على مقالي بعنوان ‘‘ لماذا أنا لست شارلي إبدو ’’ وإرتأيت إطلاعكم عليه دون تعليق.
تظاهر مئات الألاف من الناس في أوروبا والعالم، وربما الملايين، تعاطفا” مع المطبوعة الأسبوعية الفرنسية “ شارلي إبدو ”. ورفع الكثيرون منهم شعار “ أنا شارلي إبدو ”. وإمتد هذا التضامن الى بيروت حيث تجمع بعض اللبنانيين ورفعوا هذا الشعار.
تعرفت على سعيد عقل في آذار 1977 عندما تلقيت مخابرة هاتفية منه هنأني فيها، مع الموافقة والتأييد، على مقال نشرته لي مجلة الصياد في العاشر منه ردا” على رأي للدكتور ادمون رباط كانت نشرته في عدد سابق وجزم فيه ‘‘أن الشعب اللبناني لا يؤلف أمة’’ .